الشعب يريد
منذ ١٠ ساعات
في سنته الأخيرة على رأس الحكومة المغربية، وجد عزيز أخنوش نفسه في موقف لا يحسد عليه بعد تقرير رسمي للبنك المركزي، أكدت معطياته فشله في الوفاء بوعوده الانتخابية وبصعوبة الوضعية الاقتصادية التي تعيشها البلاد.
سلمان الراشدي
منذ عامين
كشفت تقارير رسمية "اللسان الكاذب" للحكومة التي نسبت الأزمة في مناسبات عدة إلى "جائحة كورونا" و"الوضع الدولي"، خاصة بعد تأكيد المندوبية السامية للتخطيط (الهيئة الرسمية المكلفة بالإحصاء)، أن الأزمة "محلية".